Teks Tahlil dan Do'a Lengkap + PDF file
اِلٰى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَ عَلٰٓى اٰلِهِ وَ اَصْحٰبِهِ وَ اَزْوَاجِهِ وَذُرِّيّٰتِهِ وَ اَهْلِ بَيْتِهِ الْكِرَامِ . الْفَاتِحَةْ
وَ اِلٰى حَضَرَاتِ اِخْوَانِهِ مِنَ الْاَنْبِيَاۤءِ وَ الْمُرْسَلِيْنَ وَالْاَوْلِيَاۤءِ وَالشُّهَدَۤاءِ وَ الصّٰلِحِيْنَ وَالْعُلَمَاۤءِ الْعٰمِلِيْنَ وَالْمُصَنِّفِيْنَ الْمُخْلِصِيْنَ وَ جَمِيْعِ الْمَلٰۤىِٕكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِى رضي الله عنه. الْفَاتِحَةْ
ثُمَّ اِلٰى حَضَرَاتِ جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمٰتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنٰتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلاَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا اِلَى حَضَرَاتِ اَرْوَاحِ
وَ اِلٰى حَضَرَاتِ اٰبَاۤىِٕهِمْ وَاُمَّهَاتِهِمْ وَاَجْدَادِهِمْ وَجَدَّاتِهِمْ وَذُرِّيّٰتِهِمْ وَخُصُوْصًا اِلٰى حَضَرَاتِ اٰبَاۤىِٕنَا وَاُمَّهٰتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَاَسَاتِذَتِنَا وَاَسَاتِذَةِ اَسَاتِذَتِنَا وَلِمَنِ اجْتَمَعْنَا هٰهُنَا بِسَبَبِهِ وَلِاَجْلِهٖ. اَلْفَاتِحِةْ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
3x قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌۚ. اَللّٰهُ الصَّمَدُۚ. لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْۙ. وَلَمْ يَكُنْ لَّهٗ كُفُوًا اَحَدٌ ࣖ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَۙ. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَۙ. وَمِنْ شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِى الْعُقَدِۙ. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ ࣖ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِۙ. مَلِكِ النَّاسِۙ. اِلٰهِ النَّاسِۙ. مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ەۙ الْخَنَّاسِۖ. الَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِۙ. مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ࣖ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَۙ. الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِۙ. مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِۗ. اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُۗ. اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ ۙ. صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ەۙ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّاۤلِّيْنَ ࣖ .اٰمِيٓنْ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
الۤمّۤ ۚ. ذٰلِكَ الْكِتٰبُ لَا رَيْبَ ۛ فِيْهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِيْنَۙ. الَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلٰوةَ وَمِمَّا رَزَقْنٰهُمْ يُنْفِقُوْنَ ۙ. وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَآ اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَآ اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ ۚ وَبِالْاٰخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَۗ. اُولٰۤىِٕكَ عَلٰى هُدًى مِّنْ رَّبِّهِمْ ۙ وَاُولٰۤىِٕكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ. وَاِلٰهُكُمْ اِلٰهٌ وَّاحِدٌۚ لَآاِلٰهَ اِلَّا هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ. اَللّٰهُ لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ اَلْحَيُّ الْقَيُّوْمُ ەۚ لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَّلَا نَوْمٌۗ لَهٗ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْاَرْضِۗ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهٗٓ اِلَّا بِاِذْنِهٖۗ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْۚ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهٖٓ اِلَّا بِمَا شَاۤءَۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضَۚ وَلَا يَـُٔوْدُهٗ حِفْظُهُمَاۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ.
لِلّٰهِ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ ۗ وَاِنْ تُبْدُوْا مَا فِيْٓ اَنْفُسِكُمْ اَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللّٰهُ ۗ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَّشَاۤءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَّشَاۤءُ ۗ وَاللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ. اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهٖ وَالْمُؤْمِنُوْنَۗ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلٰۤىِٕكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖۗ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهٖ ۗ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ. لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَا ۗ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَآ اِنْ نَّسِيْنَآ اَوْ اَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَآ اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖۚ (وَاعْفُ عَنَّاۗ وَاغْفِرْ لَنَاۗ وَارْحَمْنَا ۗ) ٧ اَنْتَ مَوْلٰىنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكٰفِرِيْنَ ࣖ. بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ (ارْحَمْنَا، يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ)٧
رَحْمَتُ اللّٰهِ وَبَرَكٰتُهٗ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِۗ اِنَّهُ حَمِيْدٌ مَّجِيْدٌ. اِنَّمَا يُرِيْدُ اللّٰهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ اَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًاۚ. اِنَّ اللّٰهَ وَمَلٰۤىِٕكَتَهٗ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّۗ يٰٓاَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا.
اللهم صَلِّ اَفْضَلَ الصَّلٰوةِ عَلٰٓى اَسْعَدِ مَخْلُوْقٰتِكَ نُوْرِ الْهُدٰى سَيِّدِنَا وَمَوْلٰىنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰٓى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَعْلُوْمٰتِكَ وَمِدَادَ كَلِمٰتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغٰفِلُوْنَ
اللهم صَلِّ اَفْضَلَ الصَّلٰوةِ عَلٰٓى اَسْعَدِ مَخْلُوْقٰتِكَ شَمْسِ الضُّحٰى سَيِّدِنَا وَمَوْلٰىنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰٓى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَعْلُوْمٰتِكَ وَمِدَادَ كَلِمٰتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغٰفِلُوْنَ
اللهم صَلِّ اَفْضَلَ الصَّلٰوةِ عَلٰٓى اَسْعَدِ مَخْلُوْقٰتِكَ بَدْرِ الدُّجٰى سَيِّدِنَا وَمَوْلٰىنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰٓى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَعْلُوْمٰتِكَ وَمِدَادَ كَلِمٰتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغٰفِلُوْنَ
وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللّٰهُ تَبٰرَكَ وَتَعٰلٰى عَنْ كُلِّ صَحٰبَةِ رَسُوْلِ اللّٰهِ اَجْمَعِيْنَ. وَحَسْبُنَا اللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ˛ نِعْمَ الْمَوْلٰى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ. وَلَاحَوْلَ وَلَاقُوَّةَ اِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ. اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الْعَظِيْمَ ٣ الَّذِيْ لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الْحَيُّ القَيُّوْمُ وَاَتُوْبُ اِلَيْهِ
xاَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ اَنَّهُ – لَآ اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ ٣٣
لَآ اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللّٰهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. عَلَيْهَا نَحْيَا وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَبِهَا نُبْعَثُ اِنْ شَاۤءَ اللّٰهُ اٰمِنِيْنَ
xلَآ اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ لَآ اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ ٢
لَآ اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللّٰهِ
xاللهم صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ اللهم صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ ٢
اللهم صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ˛ يٰرَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَبٰرِكْ وَسَلِّمْ
xسُبْحٰنَ اللّٰهِ وَبِحَمْدِهٖ سُبْحٰنَ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ ٧
اللهم صَلِّ عَلٰى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰٓى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ٣ اَجْمَعِيْنَ
غَفَرَ اللّٰهُ لَنَا وَلَهُمُ الْفَاتِحَة
دعاء تهليل ِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ حَمْدَ الشّٰكِرِيْنَ حَمْدَ النّٰعِمِيْنَ حَمْدًا يُّوَافِىْ نَعِمَهُ وَ يُكَافِئُ مَزِيْدَهٗ. يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطٰنِكَ . اللهم صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحمَدٍ صَلٰوةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْاَهْوَالِ وَالاٰفٰتِ وَتَقْضِيْ لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الحٰجٰتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّاٰتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ اَعْلَى الدَرَجٰتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الغٰيٰتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرٰتِ فِى الْحَيٰوةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ. اللهم اغْفِرْلَنَا ذُنُوْبَنَا وَلِوَالِدَيْنَا وَارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيٰنَا صِغَارًا. اللهم تَقَبَّلْ وَاَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنٰهُ مِنْ الْقُرْاٰنِ الْعَظِيْمِ وَمَا هَلَّلْنَا وَمَا سَجَّحْنَا وَمَا اسْتَغْفَرْنَا وَمَا صَلَّيْنَا عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً
اِلٰى حَضْرَةِ حَبِيْبِنَا وَ شَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا سَيِّدِنَا وَمَوْلٰىنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَاِلَى حَضَرَاتِ جَمِيْعِ اِخْوَانِهِ مِنَ الْاَنْبِيَاۤءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْاَوْلِيَاۤءِ وَالشُّهَدَاۤءِ وَالصّٰلِحِيْنَ وَالصَّحٰبَةِ وَالتّٰبِعِيْنَ وَالْعُلَمَاۤءِ الْعٰمِلِيْنَ وَالْمُصَنِّفِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمَلٰۤىِٕكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ. خُصُوْصًا اِلٰى سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الجَيْلَانِىِّ
ثُمَّ اِلٰٓى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمٰتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنٰتِ مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ وَمَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا اِلٰٓى ا اٰبَاۤىِٕنَا وَاُمَّهٰتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَنَخَصُّ خَصُوْصًا اِلٰى مَنِ اجْتَمَعْنَا هٰهُنَا بِسَبَبِهِ وَلِاَجْلِهٖ
اللهم اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ . اللهم اَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلَى سَاۤىِٕرِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ اَهْلِ لَآ اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللّٰهُ. اِرفَعْ لَهُمُ الدَّرَجٰتِ وضٰعِفْ لَهُمُ الْحَسَنٰتِ وَكَفِّرْ عَنْهُمُ السَيِّئٰتِ. يٰٓاَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَىِٕنَّةُۙ ، ارْجِعِيْٓ اِلٰى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً ۚ فَادْخُلِيْ فِيْ عِبٰدِيْۙ وَادْخُلِيْ جَنَّتِيْ. اللهم اجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ رَوْضَةً مِّنْ رِّيَاضِ الجِنَانِ˛ وَلَا تَجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ حُفْرَةً مِّنْ حُفَرِ النِّيْرَانِ. اِنَّ اللّٰهَ وَمَلٰۤىِٕكَتَهٗ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّۗ يٰٓاَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا. رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا ۗ اِنَّكَ اَنْتَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ. وَتُبْ عَلَيْنَا ۚ اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ
رَبَّنَا ظَلَمْنَآ اَنْفُسَنَا وَاِنْ لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُوْنَنَّ مِنَ الْخٰسِرِيْنَ. رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ اَزْوَاجِنَا وَذُرِّيّٰتِنَا قُرَّةَ اَعْيُنٍ وَّاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِيْنَ اِمَامًا. رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ اِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَّدُنْكَ رَحْمَةً ۚاِنَّكَ اَنْتَ الْوَهَّابُ. رَبَّنَآ اٰتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَّفِى الْاٰخِرَةِ حَسَنَةً وَّقِنَا عَذَابَ النَّارِ. وَاَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ مَعَ اْلأَبْرَارِ. يَا عَزِيْزُ يَاغَفَّارُ يَارَبَّ الْعٰلَمِيْنَ. وَصَلَّى اللّٰه عَلٰى سَـيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلٰٓى اٰلِهٖ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ. وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ العٰلَمِيْنَ. اَلْفَا تِحَةُ
دَعْوٰىهُمْ فِيْهَا سُبْحٰنَكَ اللهم وَتَحِيَّتُهُمْ فِيْهَا سَلٰمٌۚ وَاٰخِرُ دَعْوٰىهُمْ اَنِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ
Seperti terlihat di atas, penulisan arab dalam web ada kesulitan tersendiri. Jadi, teks tersebut masih banyak kekurangan di dalam gaya penulisan. Untuk antisipasinya, saya menyediakan teks tahlil lengkap beserta doanya yang berekstensi pdf ukuran F4 yang siap untuk dicetak.
Gabung dalam percakapan